قائد حركة حماس: إسرائيل اغتالت 57 عنصرا من “القسام” و22 من “سرايا القدس”
يمنات – وكالات
قال يحيي السنوار، قائد حركة حماس في قطاع غزة، مساء اليوم الاربعاء 26 مايو/آيار 2021، إن إسرائيل اغتالت 57 عنصرا من الذراع العسكري للحركة “كتائب القسام”، و22 من “سرايا القدس”، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.
ونقلت قناة “الجزيرة” مساء الأربعاء، عن السنوار، في مؤتمر صحفي بمناسبة انتهاء عملية “سيف القدس” الإسرائيلية على قطاع غزة، أنه سقط من حركة حماس 57 عنصرا من كتائب القسام، و22 من سرايا القدس، وقتيل واحد في “الألوية”.
وأكد القيادي بحركة حماس على أن “الجيش الإسرائيلي حقق نجاحا باهرا في ضرب منازل المدنيين وقتل الأطفال”، وبأن لدى المقاومة الفلسطينية “في الداخل المحتل أكثر من 10 آلاف استشهادي إذا حاول العدو المس بالأقصى”.
قال يحيي السنوار، قائد حركة حماس في قطاع غزة، مساء اليوم الأربعاء، إن إسرائيل اغتالت 57 عنصرا من الذراع العسكري للحركة “كتائب القسام”، و22 من “سرايا القدس”، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.
ونقلت قناة “الجزيرة” مساء اليوم الأربعاء، عن السنوار، في مؤتمر صحفي بمناسبة انتهاء عملية “سيف القدس” الإسرائيلية على قطاع غزة، أنه سقط من حركة حماس 57 عنصرا من كتائب القسام، و22 من سرايا القدس، وقتيل واحد في “الألوية”.
وأكد القيادي بحركة حماس على أن “الجيش الإسرائيلي حقق نجاحا باهرا في ضرب منازل المدنيين وقتل الأطفال”، وبأن لدى المقاومة الفلسطينية “في الداخل المحتل أكثر من 10 آلاف استشهادي إذا حاول العدو المس بالأقصى”.
وقال السنوار: أقول للعدو أن قرار زوال دولتكم مرهون بتنفيذ مخططكم في القدس.
وتابع يحيي السنوار قائد حركة حماس في قطاع غزة، انه “ليعلم العدو الصهيوني أن ما جرى مجرد مناورة صغيرة لما يمكن أن يواجهه إذا حاول المس بالأقصى، وليعلم العالم أجمع أن للأقصى رجالاً يحمونه”.
وشدد السنوار على أنه “قلنا كلمتنا بالحديد والنار والصواريخ عندما اعتدى الاحتلال على المسجد الأقصى”، مضيفا “لم يتمكن الاحتلال من النيل من قيادات الصف الأول إلا شهيد واحد”.
وانطلقت شرارة الأحداث من اشتباكات بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية إثر اقتحامات وإغلاقات للمسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، منذ بداية شهر رمضان الماضي.
وإلى جانب محاولات إسرائيلية لتهجير أسر فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة؛ في خطوة ندد بها المجتمع الدولي، باعتبارها مخالفة للقوانين الدولية.
وخلف القصف الإسرائيلي لغزة والمواجهات مع الفلسطينيين في الضفة الغربية 243 قتيلا من الجانب الفلسطيني، و13 قتيلا من الجانب الإسرائيلي.